مراكش الحمراء ساحرة المدن العربية

هلا بحبايبي الرحلاتية والله يانا مبطي عنكم قوه بس حكم الأوي

قصدي حكم الظروف هاذي رحلة خفيفه بالزاف الى مدينة مراكش المغربية وساحتها الشهيرة

ساحة جامع الفنا اغرب ساحة بالعالم

كما يطلق عليها مراكش الحمراء وذلك لان اغلب مبانيها ذات لون طيني احمر

مراكش تقع جنوب المغرب ولا تطل على اي بحر

طبعها رحلتنا طيران يعني سابتكو مافيه امل تخلص الاربعين وانت ماوصلت (؟)

ثمن التذكرة تقريبا 3300 ريال ياقلبي (شكرا لاختياركم السعودية)

خط السير القصيم / جدة / الدار البيضاء/ ثم بالقطار الى مراكش من جدة للدار البيضاء ست ساعات

والقطار ثلاث ساعات (لمراكش) طبعا بها مطار لكنه داخلي

العودة مراكش بالقطار / الدار البيضاء/ ملقا (اسبانيا)(تاقف ساعة) / جدة / القصيم

الـ 100 درهم مغربي = 45 ريال تقريبا

مسجد محمد السادس يعانق الاطلسي

احد شواطي الدار البيضاء على الاطلسي

شارع المأمون في قلب الدار البيضاء

سكة الحديد المنطلقة من الدار البيضاء الى مراكش

الفيلا التي سكنا فيها في مراكش (مجمع فيلات النخيل)

سيارتنا طبعا مع السائق اجارها 600 درهم يوميا

احد بوابات مدينة مراكش القديمة

جولتنا الاولى لاحد الاماكن الشعبية تسمى (علي بالفلاح)

دخول الشخص تقريبا 300 درهم تشمل مشاهدة الاستعراضات الشعبية تمتد من 4 عصرا
الى 1 ليلا

والحصول على اربع وجبات دسمة مع الشاي المغربي اللذيذ

ومن ضمنها الكسكسي اكله مغربية مشهورة



وتيس مشوي



وهاذي اكلة تسمى الطاجن تطبخ بواسطة الفخار قريبة من الكبسة



وهاذي بعض الفعاليات الشعبية والعروض









جولتنا الثانية كانت لساحة جامع الفنا المشهوره عالميا والتي لايخلو اي زائر للمغرب
من ادراجها ضمن جدول رحلته
ترجع تسمية ساحة جامع الفنا إلى قرون خلت إلى عهد الدولة السعدية في المغرب والاسم نسبة إلى فناء مسجد كبير فالفنا هو تحريف لغوي لكلمة الفناء وتعني
الساحة، الساحة اليوم مصنفة تراثاً شفوياً إنسانياً من طرف منظمة اليونيسكو فهي تجسد التسامح والتعايش وإشعاعاً للثقافة الشفوية التي يتوارثها المغاربة منذ
أجيال .

أعطت منظمة اليونيسكو لقب موقع حضاري بشكل رسمي لساحة جامع الفنا في العام 2001، فمراكش حيث ساحة جامع الفنا جذبت في العام 2006 مليون سائح
ونصف المليون فيما تشير التوقعات إلى أن الساحة سيزورها خلال العالم الجاري 2007 مليونين ونصف المليون سائح، سياح تشكّل ساحة جامع الفنا محطة أساسية
في أجندة زيارتهم إلى مراكش وإلى المغرب، يفقد الوقت هنا في جامع الفنا مفهومه الكلاسيكي فهنا متحف الحياة هذه الساحة بناها المرابطون في القرن الخامس
الهجري كسوق وتزايدت أهمية الساحة بعد تشييد مسجد الكتبية بعد قرابة قرن كامل، جامع الفنا القلب النابض لعاصمة الجنوب المغربي التي تنافس الصحفيون
والشعراء في وصفها في بلاط من رصيف بلا حاجب، شكلت الساحة على امتداد قرون مركزاً لدول تعاقبت على المغرب ومكاناً لاستعراض جيوشهم والوقوف على
استعدادات قواتهم قبيل الانطلاق لمعارك توحيد المدن والبلاد المجاورة وحروب الاستقلال، مراكش لا ينام لها جفن فالباحثون عن أسرار المكان يختارون الليل
لتذوق حلاوة جامع الفنا والتقاط صور تذكارية أو سمر على شرفة مقهى .

صورة جوية للساحة



مدخل الساحة من جهة القنصلية الفرنسية



وسط الساحة






تبث الشمس الحياة من جديد في الساحة التي تشكل مورد رزق آلاف الأسر المراكشية ففي الساحة يعمل الجميع لكسب رزقه من إكراميات الزوار أو بيع أو شراء أو
خدمات من أنواع عديدة كل وما يرغبه من الزوار، وحول الساحة أسواق تبيع للزائر من فنون الصناعة التقليدية المغربية من ملبس ومعدن وخزفيات ومأكل، عندما
ظهر المسرح المغربي لأول مرة كان في ساحة جامع الفنا كنتاج طبيعي أفرزته الساحة .

خويكم زوووم مع احد الحواة



عربات لبيع عصير البرتقال الطازج



بعض الفعاليات الليلية بالساحة







وهذه صور بعض سقاة الماء بالساحة






احد الحواة يعرض كوبرا